هذه التدوينة تحتوي على ألفاظ خادشة للحياء بالنسبة للبعض. لا ينصح بقرائته لمن هم دون السن القانونية و لا لمن هم دون المخ القانونية أيضاً، و لا لمن يستحون من ظلهم. و اللي هايعمل نفسه أبو الأخلاق و يحاول يأدبني يسصتحمل اللي هايجرى له.
و قد أعذر من لا مؤاخذة أنذر.
هذه القصيدة لشاعر مخذول مجهول، و لا أدعي شرف تأليفها.
و عهد الله ما يبقى كتير إذا رحت أنقعك في بُطاس
أنا تطلعني يابن الوسخة بعد الجدعنة قرطاس؟!
ساعة ما نكون لوحدينا بتتلَوْلَوْ و لا التِعبان
و بتقوم قومة في هدومي... أقول يا سلام! عمود خرسان!
لباسي منك اتفتّق...
لباسي منك اتفتّق و قال إنك و قال إنك
و جتني فيك شكاوي كتير... دانا طيزي اشتكت منك!
و بتَّنْفَخ ساعة ما تقوم، و أحس عليك أقول إيه دا!
تقول لي نفسي مرة أدوق، أقول لك لأ بلاش... إهدا
صعبت عليّا في الآخر و قلت يا عيني لا ينمِّل
و أمَجِّد فيك... و أقول هاينيك... و خدتك عند ناس كُمَّل
جاب لك واحدة--يابن الوسخة--بتهيِّج ذكور النمل!
و لو سندت على أبو الهول، أبو الهول راح يسَرتِن رمل!
و أقول لك قوم بقى و اهجم، و طرقع و اسحب السحبة
أتاك النوم و خلتني أنا و انت ولاد قحبة!!!
بقت هي تنادي عليك... ما قلت لها ولا قولة
و متلقح على وركي كأنك فتلة مبلولة
فضلت تكِش و دماغك بقت و لا حبة اللوبيا
و أقول للست شايفاه إيه؟ تقول نقطة بقلم كوبيا!
وأقول للست: حبة صبر، دا انتي هتغرقي في خيره*
تقولي وهي بتحسس: بلاش ده وشوف واحد غيره*
قعدت تقول لي هايصحصح... تعالِي بس و اتعري
و ليا ساعة بأفرك فيك. يكونشي لك رقم سري؟
يا أول زب في الدنيا ينيك صنف النسا بالسلب
بدل ما تكبّهم فيها، بتشفط منها يابن الكلب؟!
و فالح بس في إيديها تنزّ يا لسعة الدبور؟!
بتمضي لها انصراف ع الكس؟! طب مش قَبْلَة تمضي حضور؟!
إلهي ينتقم منك جزاء نومك و تلكيكك
و أشوفك كس يا زبي و طوب الأرض بينيكك!
* هذه الأبيات كانت قد سقطت سهواً من القصيدة، و ندين بالفضل للأستاذ ميشيل حلمي لتذكيره إيانا بها في التعليق أسفل القصيدة. والنبي يا أستاذ ميشيل مش عارفين كنا هنعمل من غيرك إيه. ربنا يخليك سند للمخذولين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق