الأربعاء، 3 أغسطس 2011

بما إن طيزنا بردت و الحمد لله

هذا المقال القصير يحتوي على ألفاظ قد تكون خادشة للحياء بالنسبة للبعض. لا ينصح بقرائته لمن هم دون السن القانونية و لا لمن هم دون المخ القانونية أيضاً، و لا لمن يستحون من ظلهم.

و قد أعذر من لا مؤاخذة أنذر.

كالعادة طبعاً الجواب باين من عنوانه. و بيتهيأ لي أنتم حفظتوا بقى، بس للتذكرة نقول تاني. المؤدب أو اللي عامل نفسه مؤدب أو اللي بيتأذى من الألفاظ القبيحة ما يقراش المقال ده. و قد أعذر من أنذر.

احنا معظمنا طبعاً كان قاعد على نار من يوم الثورة و نفسه يشوف مبارك في القفص هو و ولاده و كريه الظالمي (الشهير بحبيب العادلي)، و الحمد لله ربنا حقق لنا امنيتنا و شفناهم و المفروض كده إن طيزنا بردت، على الأقل من جهة الموضوع ده.